وعلى جبينك طالع السعد
جبينك العالي
جبينك الغالي
كان يشع سعادةً و فخرا
كم امقت فعل كان
لما الامور لم تظل دهرا
ليت العصر الذهبي دام
اين ذهبت احلامنا البريئه
كيف اصبح المجرم
يفاخر بجريمته جهرا
عاليا قدره
و كانه توج ملكا
اه يا زمان
وطني
ناسف
لاننا لم نردعهم حين عانيت
ناسف
لاننا لازلنا نتفرج و هم يدمرون وهجك
ناسف
وطني
هل نحن حقا نتمي اليك؟
و ان كنا كذلك
لماذا لم نصرخ
لم نزأر
بوجه كل من هو ضدك
كل من استغل
وطني
نحتاج ان نتعلم كيف نحبك
لاننا جميعا نحبك
و لكن
!!